التسليم السريع لكرة السلة

2025-08-27 10:55:14دمشق

لويس إنريكي، المدرب الإسباني الشهير، يعد أحد أكثر الشخصيات تأثيرًا في تاريخ نادي روما الإيطالي. خلال فترة تدريبه للفريق بين عامي 2011 و2014، نجح في إعادة الفريق إلى المنافسة على الصعيدين المحلي والأوروبي، مما جعله أحد المدربين الأكثر احترامًا في تاريخ النادي. لويسإنريكيالمدربالذيأعادروماإلىالواجهةالأوروبية

البدايات مع روما

عندما تولى لويس إنريكي تدريب روما في صيف 2011، كان النادي يمر بمرحلة انتقالية بعد سنوات من عدم الاستقرار. جاء إنريكي بخبرته كلاعب سابق في برشلونة وريال مدريد، بالإضافة إلى تجربته القصيرة ولكن المؤثرة في تدريب فريق برشلونة ب.

لويسإنريكيالمدربالذيأعادروماإلىالواجهةالأوروبية

منذ اليوم الأول، فرض إنريكي فلسفته الهجومية التي تعتمد على الاستحواذ الكبير على الكرة والضغط العالي. وقد نجح في تطبيق هذه الرؤية مع روما، مما جعل الفريق واحدًا من أكثر الفرق إثارة في الدوري الإيطالي.

لويسإنريكيالمدربالذيأعادروماإلىالواجهةالأوروبية

الإنجازات مع روما

على الرغم من أن إنريكي لم يحقق أي بطولة رسمية مع روما، إلا أن تأثيره على الفريق كان واضحًا. في موسمه الأول، قاد الفريق إلى المركز السابع في الدوري، لكنه قدم أداءً متميزًا في الدوري الأوروبي، حيث وصل إلى دور الـ16.

لويسإنريكيالمدربالذيأعادروماإلىالواجهةالأوروبية

في الموسم التالي (2012-2013)، تحسن أداء الفريق بشكل ملحوظ، حيث احتل المركز السادس في الدوري، ولكنه قدم عروضًا رائعة في الكأس الإيطالي، حيث وصل إلى النهائي قبل أن يخسر أمام لاتسيو.

لويسإنريكيالمدربالذيأعادروماإلىالواجهةالأوروبية

لكن الموسم الأبرز كان 2013-2014، حيث قاد إنريكي روما إلى المركز الثاني في الدوري الإيطالي خلف يوفنتوس، محققًا رقمًا قياسيًا للنادي بنقاط 85. كما قدم الفريق كرة قدم هجومية جذابة، بقيادة نجوم مثل فرانشيسكو توتي ودانيل دي روسي وميراليم بيانيتش.

لويسإنريكيالمدربالذيأعادروماإلىالواجهةالأوروبية

إرث إنريكي في روما

على الرغم من مغادرته روما في نهاية موسم 2013-2014، إلا أن إرث لويس إنريكي بقي واضحًا في النادي. لقد وضع الأساس لفريق قوي ومتنافس، وساهم في تطوير العديد من اللاعبين الذين أصبحوا لاحقًا نجومًا عالميين.

لويسإنريكيالمدربالذيأعادروماإلىالواجهةالأوروبية

بعد روما، انتقل إنريكي إلى تدريب برشلونة، حيث حقق نجاحات كبيرة، بما في ذلك تحقيق الثلاثية التاريخية في موسم 2014-2015. لكن الكثيرين يعتبرون أن تجربته في روما كانت نقطة تحول في مسيرته التدريبية، حيث أثبت قدرته على بناء فريق قوي من الصفر.

لويسإنريكيالمدربالذيأعادروماإلىالواجهةالأوروبية

اليوم، لا يزال مشجعو روما يتذكرون فترة لويس إنريكي بكل فخر، باعتبارها واحدة من أكثر الفترات إثارة في تاريخ النادي. لقد كان مدربًا استثنائيًا، ترك بصمة لا تنسى في قلوب الجماهير الإيطالية.

لويسإنريكيالمدربالذيأعادروماإلىالواجهةالأوروبية